رأيت الموت; جلست في صمت
على عتبة سلامي;
رأيت التابوت; وفتحت أبوابها;
روح, pomerknuv, بارد ...
سرعان ما ترك أصدقاء,
وحياتي مريرة
لن آثار لا تستغرق وقتا;
وهلة الأخيرة من عيني
لا يفي راي الخلود,
ومصباح انطفأت أيام الشباب
الهدوء العدم تضيء الظلام.
......................................................
آسف, العالم حزين, حيث الطريق المظلم
فوق الهاوية بالنسبة لي -
حيث الإيمان هو هادئ وأنا لا بالارتياح,
حيث كنت أحب, حيث لا أستطيع الحب!
آسف, ضوء النهار, بسيط, السماء الحجاب,
كتم ضباب الليل, الصباح: ساعة الحلوة,
التلال المألوفة, الخور صوت مهجور,
صمت الغابة الغامضة,
وجميع. اغفر لي للمرة الأخيرة.
وأنت, الذي كان العالم بالنسبة لي من الله,
موضوع الدموع سرية وتعهد الحزن,
آسف! كل مر ... أوه، وانطفأت شعلة بلادي,
انا ذاهب القبر بارد,
والغسق الموت قاتلة
مع عذاب الحب سوف تغطي حياة مملة.
وأنت, أصدقاء, عندما تخلو من السلطة,
بالكاد يتنفس, في عذاب أليم,
أقول لكم: "من جهة أخرى! أنا أحب!..»
وروح هادئة سوف يموت من الإنهاك,
أصدقائي, - ثم اذهب إليها:
يخبر: اتخذت الظلام الأبدي ...
و, يمكن, حول قدري
انها تتنهد على جرة دفني.