حضوري في الضباب,
الماضي مليء العذاب والشر ...
لماذا لا وقت لاحق أو لا الجرح
وقد خلق طبيعتي?
لماذا خالق إعداد لي,
لماذا ذلك بشدة توبيخ
آمال شبابي?..
الخير والشر، وقدم لي فنجانا,
قال: I تزين حياتك,
عليك أن تكون مشهورة بين الناس!..
واعتقدت كلماته,
و, إرادة كاملة من العواطف,
قمت بقياس مستقبله
اتساع روحه،;
مع ضريح قاتل الشر في لي,
I خنقا ضريح صوت,
دموع تقلص من القلب، I;
وبما أن فاكهة شابة, خالية من عصير,
ذلك تلاشى في العواصف من مصير
تحت الشمس الحارقة الحياة.
ثم, جاهزة للالملاحقات,
I اخترقت بجرأة في قلوب الناس
من خلال الحجاب غامضة
اللياقة العلماني والعاطفة.