أنا لست فخورا بذلك, المغني بلدي,
ما يمكن أن تجتذب الآيات
المشتعلة الاهتمام القلوب,
اللعب مع الضحك والدموع,
لا فخورة جدا, أنه في بعض الأحيان
بلدي الإيقاعات داهية
يذل الأفكار قبل الزواج
إثارة الخوف والخجل,
ليس كذلك, هذا العمود هجاء
الفجور والخبث I تنفيذها,
وأن الليرة صوت تهدد
تكمن في الإرهاب أدى,
يصر هذا الإلهام
وشبابي صاخب
والإرادة والعاطفة والاضطهاد
I أصبح يعرف بين الناس,-
آخر, أعلى جائزة
كان مقدرا لي لموسيقى الروك -
الأفكار الأنانية الفرح!
الأحلام حلم الباطل!..
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .