Strekotunya Belobokov,
تحت بلدي النصيبه
يقفز أربعين مرقش
وأنا أتنبأ الضيوف.
الجرس لم يسبق له مثيل
لقد رنين في الأذنين,
في فجر القرمزي,
الفضة الغبار الثلوج.
Strekotunya Belobokov,
تحت بلدي النصيبه
يقفز أربعين مرقش
وأنا أتنبأ الضيوف.
الجرس لم يسبق له مثيل
لقد رنين في الأذنين,
في فجر القرمزي,
الفضة الغبار الثلوج.